الأخبار الدولية... لاعبو البطولة الإيطالية يعلنون الإضراب

سيلجأ لاعبو الدرجة الأولى الإيطالية إلى الإضراب يومي 11 و12 ديسمبر بعد فشل مفاوضاتهم مع رابطة البطولة حول العقد الجماعي،

وذلك حسب ما أعلنت رابطة اللاعبين. وذكرت الرابطة في بيانها أن القرار الذي اتخذته جاء نتيجة تجاهل رابطة البطولة للمطالب المتكررة من رابطة اللاعبين بشأن إعادة مناقشة بعض النقاط المختلف عليها. وتتمحور أبرز نقاط الإختلاف حول مسألة إبعاد اللاعبين عن التدريبات الجماعية في حال لم يكن الفريق راضيا عنهم أو يريد التخلي عنهم، وإجبار اللاعبين على ترك فرقهم قبل عام على انتهاء عقدهم أو إجبارهم على اشتراء 50 من المائة من قيمة عقدهم في عامه الأخير.
وتعارض رابطة اللاعبين قيام رابطة البطولة بوضع نظام تعاقدي جديد يشكل نوعا من الوصاية المطلقة على اللاعبين، وهي التي كانت علقت في 21 سبتمبر الماضي الإضراب الذي كان مقررا في 25 و26 منه بعد اجتماع بين ممثلي اللاعبين ورابطة البطولة، حتى 30 نوفمبر الماضي في انتظار وضع نظام تعاقدي جديد، لكن يبدو أن الطرفين لم يتوصلا إلى اتفاق. وتعتبر رابطة اللاعبين أن الإضراب موجه ضد الفشل في تجديد العقد الجماعي وأيضا ضد القيود التي يحاولون فرضها على اللاعبين. وكان الخلاف نشب عندما رفض فابيو ڤروسو ترك جوفنتوس إلى ميلان وجوليو باتيستا من روما إلى شالك 04 قبل عام واحد من انتهاء عقديهما لأنهما في نهاية الموسم سيملكان حرية اختيار النادي الجديد دون أن يستفيد نادييهما من أي تعويض مقابل انتقالهما. ونددت حينها رابطة البطولة بقرار اللاعبين، ورأى رئيسها ماوريتسيو بيريتا في الإضراب “مسدسا محشوا بالرصاص”.
--------------
كأس الرابطة الإنجليزية
ويستهام يقصي مانشستر يونايتد
حقق ويستهام الذي يقبع في ذيل ترتيب البطولة مفاجأة من العيار الثقيل وجرد مانشستر يونايتد من اللقب بالفوز عليه (4-0) ليبلغ الدور نصف النهائي من كأس الرابطة الإنجليزية المحترفة. ويدين الفريق اللندني بفوزه الثقيل على مانشستر منذ أن تغلب عليه عام 1930 بنتيجة (5-1) في الدرجة الأولى السابقة، إلى لاعب “الشياطين الحمر” السابق جوناثان سبكتور الذي مهّد الطريق لفريقه نحو نصف النهائي بتسجيله الهدفين الأولين في (د22 ود37)، قبل أن يضيف كارلتون كول في (د55 ود67) الهدفين الآخرين في مباراة شارك خلالها مانشستر بتشكيلة غاب عنها العديد من النجوم مثل روني وبرباتوف وناني. وتخطى أرسنال عقبة ويڤان بالفوز عليه بهدفين.
الإصابة تبعد باريوس عن دورتموند
سيغيب المهاجم البارز لوكاس باريوس عن بوروسيا دورتموند متصدر البطولة الألمانية في مباراتين بعد إصابته في الركبة خلال مباراة انتهت بالفوز (4-1) على بوروسيا مونشنڤلادباخ السبت الماضي. وأكدت إدارة دورتموند في بيان لها أن باريوس لن يشارك مع الفريق في مباراة أمام كراباتي لفيف الأوكراني في بطولة أوروبا ليغ اليوم ومباراة في البطولة أمام نوريمبرغ هذا الأحد
--------------------
أوروبا ليغ
برنامج اليوم:
أوتريخت – نابولي
بوروسيا دورتموند - كآرباتي
باريس سان جرمان - إشبيليا
ستيوا بوخارست – ليفربول
سسكا موسكو - لوزان
سسكا صوفيا – بشكتاش
رابيد فيينا – بورتو
فياريال - دينامو زغرب
باتي بوريسوف - دينامو كييف
باليرمو - سبارتا براغ
باوك سالونيكا - كلوب بروج
شيريف تيراسبول – ألكمار
عقوبات أوروبية على ريال مدريد
عاقب الاتحاد الأوروبي لكرة القدم جوزي مورينيو -مدرب ريال مدريد- بمباراة وأخرى مع وقف التنفيذ بسبب “تصرفاته غير اللائقة” خلال المباراة التي فاز فيها فريقه على أجاكس أمستردام ا في 23 نوفمبر الماضي في رابطة أبطال أوروبا. وفرض الاتحاد الأوروبي على لاعبي ريال مدريد تشابي ألونسو وسيرجيو راموس والحارسين إيكر كاسياس وجيرزي دوديك عقوبات مالية، كما نال النادي الملكي أيضا حصته من العقوبات المالية. ويأتي قرار الاتحاد الأوروبي بعدما ذكرت وسائل الإعلام الإسبانية أن تشابي ألونسو وراموس حصلا على تعليمات من مقاعد الاحتياط من أجل تعمّد الحصول على إنذار ثان وبالتالي طردهما من المباراة، وذلك لتجنب المشاركة في الجولة الثالثة والأخيرة من الدور الأول، وبالتالي الدخول إلى الدور ثمن النهائي بسجل نظيف. واكتفى الاتحاد الأوروبي بتغريم كل من راموس وألونسو مبلغ 20 ألف أورو، وكاسياس 10 آلاف أورو ودوديك 5 آلاف أورو. وأكد الاتحاد الأوروبي إيقاف راموس وتشابي ألونسو لمباراة واحدة فقط آلية بعد تلقيهما الإنذار الثاني وبالتالي الطرد. ولم يسلم ريال مدريد من العقوبات إذ غرم أيضا بمبلغ 120 ألف أورو ولديه ثلاثة أيام من أجل استئناف هذا القرار.
رئيس الملف الروسي يهاجم صفقات التصويت
قال فيتالي موتكو، رئيس الملف الروسي لاستضافة نهائيات كأس العالم 2018، إن روسيا لن تكون طرفاً في أي صفقات لتبادل الأصوات خلال الاقتراع لاختيار مكان إقامة نهائيات عامي 2018 و2022 اليوم الخميس. ونفى موتكو العضو في اللجنة التنفيذية لـ«الفيفا” مشاركته في أي تحالفات أو صفقات لتبادل الأصوات بين الدول المتنافسة على استضافة البطولة. وستختار اللجنة التنفيذية لـ«الفيفا” والمكونة من 22 عضواً بين العروض المتقدمة لاستضافة النهائيات في 2018 و2022. كما رفض المسؤول الروسي تأكيد وجود رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين خلال العرض النهائي لبلاده قبل التصويت. وقال موتكو: “لقد قدمت روسيا عرضها ولم تدخل في أي صفقات أو اتفاقات مع أي طرف. عرضنا يتميز بالنظام والأمانة ونحن لا ندعم فكرة الدخول في أي تحالف أو اتفاق”. وتتنافس روسيا وإنجلترا إلى جانب عرضين مشتركين من إسبانيا والبرتغال وبلجيكا وهولندا على استضافة النهائيات في 2018، في حين تتنافس قطر والولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا على استضافة النهائيات الموالية في 2022.
------------------
«الكونميبول” و«الفيفا” تنفيان اتهامات الفساد الموجهة بحق مسؤوليهما
نفى اتحاد كرة القدم في أمريكا الجنوبية (كونميبول) و«الفيفا” ادعاءات تورط عضوين من القارة اللاتينية باللجنة التنفيذية لـ«الفيفا” في أعمال فساد. وكانت هيئة الإذاعة الإنجليزية “بي. بي. سي” ذكرت أن ريكاردو تيكسيرا، رئيس اتحاد الكرة البرازيلي، ونيكولاس ليوز، رئيس اتحاد كونميبول، إلى جانب رئيس “الكاف” عيسى حياتو تلقوا رشاوى من شركة انترناشيونال سبورتس اند ليغر (آي إس إل) السويسرية للتسويق التي أعلنت إفلاسها عام 2001. وفي بيان صدر في زوريخ، أعلنت “الفيفا” أنه لن يفتح تحقيقا في شأن هذه الادعاءات لأنها تعود إلى أحداث وقعت قبل سنوات. وجاء في البيان: “تم التحقيق حينها في هذه الادعاءات من قبل السلطات المعنية في سويسرا”. وأوضح البيان أنه في الحكم الصادر يوم 26 جوان 2008 لم تدن المحكمة الجنائية أي مسؤول من “الفيفا”، لذلك فقد أشار البيان إلى ضرورة التشديد على أنه لا يوجد من بين مسؤوليها أي شخص تمت إدانته في أي من الاتهامات الجنائية في هذه الأحداث. وأضاف البيان: “من المهم أيضا تذكر أن هذا الأمر يخص أحداث وقعت قبل عام 2000 ولم يصدر حكم قضائي ضد الفيفا، وتم انهاء كل التحقيقات والقضية”. وألقى إيقاف اثنين من أعضاء اللجنة التنفيذية لـ«الفيفا” بظلاله بالفعل على عملية اختيار الدولتين المضيفتين لمونديالي 2018 و2022. وكان رينالد تيماري (تاهيتي) وآموس أمادو (نيجيريا) أوقفا عن مزاولة أي نشاطات تتعلق بكرة القدم لمدة عام واحد وثلاثة أعوام على التوالي بعد تورطهما في عملية قام بها صحفيون متنكرون من صحيفة “صنداي تايمز” الإنجليزية، حيث بدا فيها المسؤولان على استعداد لبيع صوتيهما في اقتراع اختيار الدول المضيفة لكأس العالم.
-----------------
600 تمريرة ناجحة للاعبي برشلونة...
رونالدو ينجو بأقل خسائر وميسي الرابح الأكبر
نجا كريستيانو رونالدو صانع ألعاب ريال مدريد بأقل خسائر ممكنة بحفاظه على صدارة هدافي “الليڤا”، رغم هزيمة فريقه أمام برشلونة في “الكلاسيكو”، وفي المقابل ظل ليونيل ميسي -الأسطورة الجديدة- للفريق الكتالوني ثانيا في قائمة الهدافين، بعدما اكتفى بدور صناعة الأهداف ومنح التمريرات الساحرة لزملائه.
ومع ذلك يعتبر ميسي الرابح الأكبر بتفوقه للمرة الثالثة في المواجهات المباشرة مع رونالدو، بالإضافة إلى خروجه سليما بدنيا بعد الكم الهائل من الضربات التي تلقاها بأقدام وأيدي لاعبي “النادي الملكي”. وخسر رونالدو فرصة تحقيق الفوز الأول على برشلونة بقميص ريال مدريد وسقط في فخ هزيمة تاريخية، رغم ثقته قبل المباراة بتحقيق فوز على الفريق الكتالوني في عقر داره. كما فقد اللاعب البرتغالي تعاطف كثير من الجماهير، وتعرّض إلى انتقادات لاذعة بعدما احتك في بداية المباراة مع مدرب برشلونة ڤوارديولا. وبالمقابل، يأتي تفوّق ميسي على رونالدو، وهما لاعبان موضع مقارنة دائمة بين مستوييهما الفنيين، وفي سباق لنيل لقب الأفضل عالميا، نتيجة طبيعية للسيطرة الميدانية التي فرضتها “البارصا” طوال المباراة؛ خاصة الشوط الثاني عندما وصلت نسبة استحواذ الفريق الكتالوني على الكرة إلى 67%، مقابل 33% لريال مدريد، ونجح لاعبو برشلونة في تحقيق 600 تمريرة ناجحة من أصل 684، أي بنسبة نجاح 89%.
فيما مرّر لاعبو ريال مدريد 331 تمريرة طوال المباراة، نجحوا في 224.94، أي بنسبة نجاح 74%. ومن حسن حظ ميسي أنه لم يتعرض لإصابة خطيرة بسبب التدخلات العنيفة من لاعبي ريال مدريد، خاصة بواسطة المدافع بيبي. كما تعرض ميسي لضربة مرفق دون كرة بواسطة ريكاردو كارفاليو، وبعد تسجيل برشلونة للهدف الخامس سقط ميسي على الأرض بعد عرقلته من طرف ثلاثة لاعبين مرة واحدة، وهي اللقطة التي تسببت في اشتباك بين لاعبي الفريقين، وخرج بسببها سيرجيو راموس مطرودا لاعتدائه على مدافع برشلونة كارلوس بويول في (90). واتفق اللاعبان في أمر واحد فقط، فلا رونالدو ولا ميسي تمكنا من التخلص من أشباح الماضي: فالبرتغالي خاض ست مباريات أمام برشلونة لم يسجل فيها أي هدف، كما لم يسبق للأرجنتيني أن سجل أهدافا في ثماني مباريات خاضها أمام فرق يدربها مورينيو غير أن كريستيانو أنهى ليلته مهانا، أما ميسي فكان سعيدا لأنه حتى وإن لم يسجل أهدافا كان عنصرا هاما في فوز فريقه من البداية إلى النهاية.
حياتو يقاضي (بي.بي.سي.) ويوضح: “الأموال كانت هدية للكاف”
يعتزم عيسى حياتو -رئيس “الكاف” ونائب رئيس “الفيفا”- رفع دعوى قضائية ضد الإذاعة الإنجليزية (بي.بي.سي.) بسبب اتهامها له بالحصول على رشاوى في التسعينيات. وقال حياتو لصحيفة “إندبندنت” الإنجليزية: “اجتمعت مع المحامي الخاص بي واتفقنا على ضرورة اتخاذ إجراء قانوني ضد تلك الإدعاءات الكاذبة التي تمس سمعتي”. ودافع حياتو عن نفسه قائلا: “الأموال التي يتحدثون عنها لم تكن لي، بل كانت لصالح الكاف بمناسبة احتفالها بـ40 عاما على تأسيسها عام 1995”. وتابع: “في هذا التوقيت كانت تلك الشركة هي الراعي الرسمي للكاف، وتلك الأموال دخلت خزينة الكاف واعتمدت في الميزانية من قبل اللجنة التنفيذية”. وتساءل حياتو عن توقيت خروج تلك الشائعات، مشيرا إلى أنها تهدف إلى التأثير في أعضاء اللجنة التنفيذية بـ«الفيفا” قبل اختيار منظم المونديال.
وتأتي الاتهامات قبل التصويت لاختيار مستضيفي مونديال 2018 و2022 اليوم، خاصة مع تواجد الثلاثي المتهم وبينه حياتو ضمن اللجنة التنفيذية لـ«الفيفا” والتي ستختار الدول المضيفة، ما فسره البعض بضغط إنجليزي على أعضاء اللجنة التنفيذية.
العثور على أشلاء لاعب في ڤواتيمالا
عثرت شرطة ڤواتيمالا على جثة اللاعب كارلوس مارسيديس فاسكيس مقطعة إلى أشلاء موضوعة في أكياس بلاستيكية في منطقة غير بعيدة عن الأحياء السكنية. وأكدت صحيفة “ايلكيتزاتليكو” الڤواتيمالية استنادا إلى دونالد ڤونزاليز المتحدث الرسمي باسم الشرطة أن اللاعب اختفى منذ 27 يوما عندما كان يقود سيارته صحبة صديقيه. حيث عثر على الجثة ممزقة إلى أشلاء موضوعة في أكياس بلاستيكية بمدينة “مالتاكان” وكتب فوق أحد الأكياس “لأنه يعبث مع الأخريات”. كما أوضح المتحدث الرسمي باسم الشرطة أن المحققين لا يزالون يجهلون دوافع هذه الجريمة البشعة. وليست هذه المرة الأولى التي تحصل فيها جريمة قتل في حق لاعب من فريق مالاكاتيكو، حيث سبق في عام 2007 أن تعرض الرئيس الفخري للفريق إدواردو دي ليون وأخوه غير الشقيق للقتل رميا بالرصاص في المكان الذي قتل فيه اللاعب.
توتي: “برشلونة أفضل فريق في التاريخ وستفوز بالليڤا”
أثنى فرانشيسكو توتي قائد روما على نادي برشلونة بعد فوزه على غريمه ريال مدريد في الكلاسيكو (5-0)، ووصفه بأنه “أفضل فريق في التاريخ”. وقال توتي لوسائل الإعلام الإيطالية: “برشلونة فريق لا يقهر فهو أفضل فريق في التاريخ. إذا كانت هناك ثلاثة فرق تلعب معا، وليس فقط ريال مدريد، لفازت البارصا عليهم جميعا”. وتابع: “لاعبو البارصا كانوا رائعين.. فهم بذلوا مجهودا أقل وسيطروا على مجريات اللقاء. برشلونة ستفوز بالليڤا”. وأضاف: “رأيت في كامب نو كرة استعراضية قدمتها البارصا وكانت المباراة من أكثر المباريات روعة في العالم”. وأجاب توتي ردا على سؤال حول مميزات “البارصا”، فقال: “هذا فريق يمتلك لاعبي وسط هما الأفضل في العالم وهما أندريس إنييستا وتشافي هرنانديز، بالإضافة إلى المدرب العظيم بيب ڤوارديولا. لقد جعلوا الفريق يتلألأ”.
----------------------------------
تشافي: “5-0 أفضل من 6-2”
كان تشافي هيرنانديز نجم برشلونة في غاية السعادة بعد الفوز العريض على ريال مدريد (5-0) معتبرا النتيجة أفضل من الفوز (6-2) في 2009.
وقال تشافي للصحفيين: “ليس من السهل أن تهزم ريال مدريد (5-0) كل يوم ومن الصعب أن ننزل من السحاب الآن، أنا سعيد لأننا جعلنا العائلة الكتالونية سعيدة”. ويرى تشافي أن “البارصا” قدمت أداء أفضل من مباراة (6-2) في الثاني من ماي 2009 وهي النتيجة التاريخية التي حسمت ثاني كلاسيكو في تاريخ ڤوارديولا. وقال تشافي: “حاولنا خلال استعدادنا للقاء تجاهل كل الضجة الاعلامية المصاحبة للمباراة، كنا نريد أن نتحدث فقط على أرض الملعب وكنا في غاية التفوق. نحن فريق يحب المنافسة ويرغب في تقبّل التحديات بشكل دائم

merciiiii